جاء المتوفي طارق الباب ودخل البيت وهو فشبابه وبصحته مع العلم انه كان مريض قبل الموت جدا وسالته انت بقيت كويس رد قائلا انا خفيت خلاص ودخل وعرضت عليه اقدمله شاي كعادته ولكنه طلب شاي باللبن
من رأى أنه يجتهد في طلب الحج أو زيارة النبي عليه السلام أو البيت المقدس فإنه يطلب أمراً محموداً ويشكر على فعله لقوله عليه السلام: لا تشد الرحال إلا إلى ثلاث مكة والمدينة وبيت المقدس. وقيل يكون قاصدا ثلاثة أمور قال بعضهم جلال في قدره وكمال في دينه وجمال في فعله لأن النبي صلى الله عليه وسلم شبه مكة بالجلال والمدينة بالكمال والبيت المقدس بالجمال.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه