كنت انا وصديقي عمار نريد الذهاب إلى بيت عمتي لمعايدتها فمررنا من جانب الفرن وكان للفرن اربع نوافذ لتوزيع الخبز وكان يوجد على النوافذ أناس تنتضر دورها وإن الفرن لا يوجد به خبز بكفي للجميع و رغم اني وصديقي اتينا متأخرين إلا انا أخذنا كل واحد منا ربطتان من الخبز وقال لي رفيقي هل يمكن أن تعطيني ربطته خبز فقلت له كل واحد منا اخذ ربطتان من الخبز ومن الممكن أن أعطي عمتي ربطه فلم اعطه ونحن ذاهبون وجدنا حصان متسطح على الأرض فذهبت لاطمئن عليه فرأيت امرأة تقرء القران على الحصان كانت تقرأ أما سوره ابراهيم أو أحدا ايات فيها كلمه ابراهيم وفجأة تحول وجه الحصان إلى وجه انسان وبعدها تحول الحصان إلى إنسان يرتدي صليب وضم المرأة وقال مع اني نصراني الا اني أما شفيت قال أو اهتديد
ومن رأى أنه ينظر إلى فرج امرأة فإنه فرج من شدة ويخرج من ضيق إلى سعة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه