نادلني وكان ستوة راجع من شغل وقال لي حيأتيكي خير مفرح وبعده خطبتي وانا احبه ولا أعلم اذا هو يحبني او لا ومن طريق كلامه دائما باردة وما بيه مشاعر تجاهي
وسئل ابن سيرين عن رؤيا الحديد فقال وأما الحديد فمعموله خادم وغير معموله متاع الدنيا بقدر ذلك وطول العمر ومن رأى أنه يحفر حديدا أو يستخرجه من الحجر فإنه يحصل له مشقة لقوله تعالى قل كونوا حجارة أو حديدا الآية.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه