كنا رايحين نزور حد المفرود نعرفه وكنا نا وصديقتى وماشين ف زراحه كان شكلها حلو بس كان فيه نهر وكان عايم على النهر لوف نخل وبعد كدا لقينا نفسنا عند الزياره بس اكتشفت ان الرجل دا سفاح وبيقتل الناس وان بيته فيه كاميرات وتقنيه مسدسات تطلع من الحيطه تقتل كل الموجود وان نا نزلت تحت السرير استخبى من ضرب الرصاص بس لقيت تحت السرير ف كاميرت بردو وبتقتل اللى تحت السرير بطريقه ما عرفنا نخرج من البيت نا وصديقتى وبصينا عليه من برا كان شبه بيتى حاليآا بس خرجت منو مرات اخو خطيبى واديتنى زى حاجه بلاستيك حمرا وقالتلنا ممكن تنقذكو لو السفاح شافها معاكو بس ونا بهرب ضاعت منى وفجأه نا وصديفتى واتنين تانى من اصدقائى لقينا نفسنا فى نادى رياضي الجيم وكدا بس كنا خايفين اوى ومن خوف صديقتى المقربه منى اوى عملت مشنقه ولبست قناع ع وشها عشان منشوفش وشها وهى بتموت وعلقت نفسها ف مشنقه ولما ماتت ظهر زى رسمه حمرا ع الجدار ب ملامح عين السفاح احنا كناش نعرف شكلو بس فهمنا ان لما حد يموت نفسه الملامح بتكمل بس لقينا السفاح قرب من باب النادى وداخل جرينا داخلنا نستخبى ف الحمام بس صديقتى الجزمه بتاعتها كان فيها اثار طينه وعرفتو مكانا وجه وخد وحده وحده من صحابى وموتهم وجه عليا ومسكنى عشان يموتنى صحيت من النوم
ومن أحلام الملوك أيضا رؤيا ابن بختنصر.وقد ذكرها ابن جرير في تفسيره في خبر طويل رواه عن سعيد بن جبير وفيه أن ابن بختنصر
رأي كفا خرجت بين لوحين ثم كتبت سطرين فدعا الكهان والعلماء فلم يجدوا لهم في ذلك علما فقالت له أمه: إنك لو أعدت إلى دانيال
منزلته التي كانت له من أبينك أخبرك,وكان قد جفاه فدعاه فقال: إني معيد إليك منزلتك من أبي فأخبرني ماهذان السطران؟ فقال:
أما تعيد إلي منزلتي من أبيك فلا حاجة لي بها,وأما هذان السطران فإنك تقتل الليلة,فأخرج من في القصر أجمعين وأمر بقفله فأقفلت
الأبواب عليه وأدخل معه امن أهل القرية في نفسه معه سيف فقال: من جاءك من خلف الله فاقتله وإن قال أنا فلان,وبعث الله عليه
البطن فجعل يمشي حتى كان شطر الليل فرقد ورقد صاحبه ثم نبهه البطن فذهب يمشي والأخر نائم فرجع فاستيقظ به فقال له :
انا فلان فضربه بالسيف فقتله .
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه