رإيت ابني يسبح في البئر على ظهره وانا خائفة عليه اطلب منه الخروج فلا يخرج بعدها غطس وما عدت أراه طلبت من اخي النزول لإنقاذ ونزل اخي وراءه وصرت كأنني امشي في نفق بحثا عنهما ولم استطع رؤيتها وتردد ان ابني مات اخواتي وامي يسبحن داخل بئر وانا خارجه امسك بابنت اختي
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير السباحة في بئر من خلال أفضل إجابة
إذا حلمت أنك استخدمت في بئر فإن هذا ينبئ أنك سوف تخضع لمحنة عن طريق سوء تطبيق قدراتك. سوف تتيح لعناصر غريبة أن توجه سبيلك.
إذا سقطت في بئر فإن هذا يدل على أن يأساً غامراً سوف ينتابك. إذا انهار بئر فإن هذا ينبئ أن مخططات الأعداء سوف تطيح بمخططاتك.
إذا رأيت بئراً فارغاً فإن هذا يعني أن حظك سوف يسرق إذا سمحت للغرباء أن يتشاطروا ثقتك.
إذا رأيت بئراً وعليه مضخة فإن هذا يدل على أنك سوف تحظى بفرص حب تتيح لإمكانياتك أن تتقدم.
إذا سحبت ماء من بئر فإن هذا يدل على تحقيق رغبات متقدة. إذا لم يكن الماء نقياً فسوف يكون ثمة انزعاج.
السباحة
مَن رأى في المنام أن يسبح في البحر، وكان عالماً بذلك، بلغ في العلم حاجته. وقيل: السباحة حبس فمَن رأى أنه يسبح في البر فإنه يحبس ويناله ضيق في حبسه، ويمكث فيه بقدر صعوبة السباحة أو سهولتها، وبقدر قربه من البر. فإن رأى أنه يسبح في واد مستو، حتى يبلغ موضعاً يريده، فإنه يدخل في عمل سلطان جبار ظلوم، وتُطلَب منه حاجة له فيقضيها، ويؤمّنه اللّه تعالى على قدر جريه في الوادي، فإن خافه فإنه يخاف سلطانا. فإن دخل لجة البحر وأحسن السباحة فيها فإنه يدخل في أمر كبير أو ولاية عظيمة. ويتمكن من الملك ويصيب عزاً وقوة، وإن سبح على ظهره فإنه يتوب، ويرجع عن معصيته. وإن سبح في البحر وكان ماؤه راكدا فإنه يدخل في عمل ملك ويضطرب عليه العمل، ويغضب عليه الملك، فإن عبر البحر فإنه ينجو، فإن سبح وهو يخاف فإنه ينال خوفاً وحبساً أو مرضا، في يطول عليه ذلك بقدر بُعدِه من البر، وإن ظن أنه لا ينجر فإنه يموت في ذلك الهم، وإن كان جريئاً في سباحته فإنه يسلم من ذلك العمل، فإن رأى سلطاناً يريد أن يسبح في بحر، والبحر مضطرب بموجه، فإنه يقابل ملكاً من الملوك، فإن قطع البحر بالسباحة قتل ذلك الملك، وكل بحر جف فإنه ذهاب دولة ما، فإن رأى أن الماء قد عاد فإنه رجوع الدولة. وإن رأى أنه يسبح في نهر أو بحيرة وأنه يختنق مثل السمك الملقى على الأرض، فإن ذلك الإنسان يعرض له من الشدة في الماء مثل ما يعرض للسمك في البر. ومَن رأى أنه يسبح خاصم خصماً له، وغلب خصمه، وأنتصر عليه. ومن رأى أنه دخل في بحر بالسباحة حتى لا يرى فإن ذلك هلاكه لانقطاعه. وإن رأى أن الماء غمره حتى مات فيه فإنه يموت شهيداً. والمشي فوق الماء في بحر أو نهر يدل على حسن دينه وصحة يقينه. وقيل: بل يتيقن أمراً هو منه في شك. وقيل: بل يسافر سفراً في خطر. ومَن رأى الماء يجري على سطحه أصاب بليه من السلطان.
سباحة
إذا حلمت بالسباحة فهذا يعني فأل حسن ويعني النجاح إذا كنت تحب السباحة. إذا حلمت أنك تغرق وأنت تسبح فهذا ينذر بأنك ستعاني كثيراً من الهموم والمشاكل. إذا حلمت فتاة أنها تسبح مع صديقة لها بارعة في السباحة فهذا يعني أن صفاتها الحميدة سوف تجعلها مقبولة، كما أن صديقاتها سوف يغضضن النظر على علاقاتها الغرامية، أما السباحة تحت الماء فتعني النزاعات والخصومات والهم.
بئر الكنيف: تدل على المطمورة وعلى المخزن وعلى الكيس لما فيها من العذرة الدالة على المال، فمن كنسها ورمى بما فيها من العذرة، باع ما عنده من السلع الكاسدة، أو بعث بماله في سفر، أو عامل به نسيئة إن كان ذلك شأنه إذا حمل فيها في الجرار، وإن صب في القناة أو وجدها لا شيء فيها ذهب ماله ودناه فقره، وإن كان فقيراً ذهب همه ونقصِ حزنه حزن الفقر لكنسها عند امتلائها في يقظته، وقد يدل على الدين، فإن كان مديوناً قضى دينه لأنّها حش. وأما من بال فيها لبناً أو عسلاً أتى دبراً حراماً إن كانت مجهولة، وإن كانت في داره صنع ذلك مع أهله.
ومن رأى أنه يدلي دلوا في بئر يستقي منه ماء فإن كان عنده حامل أتت بغلام لقوله تعالى " وأسروه بضاعة " ، وإن كان عنده عليل أفاق، وإن كان مسجونا نجا وخرج، وإلا يوصل إلى السلطان في حاجة، وربما كان البئر امرأة تشتهي، وربما كن البئر موته.
ومن رأى أن بئرا طوى وكان عنده امرأة مريضة أو على النفاس فإنها تبرأ من سقمها وتخلص من نفاسها، وأما الجب فهو نوع منه ولكن بينهما فرق لكون البئر يطلع منها الماء والجب يوضع فيه الماء ولكن في حكم التعبير واحد وكذلك الصهريج.
من وقع في بئر من دم: أو خابية أو جرة من دم، بعد أن يكون الدم عالياً عليه. لا يمكن دفعه عنه، فإنّه يواقع دماً يبتلى به. وكذلك كل دم غالب يراه في موضع الماء أو في وعاء أو مجراة أو في حوض أو غير ذلك من آثار الماء الجاري والراكد، بعد أن يكون غالباً، إلا أن يرى أنّ الدم ضعيف يصيبه أو يشربه أو يتلطخ به، فهو عند ذلك مال حرام يصيبه وإذا كان غالباً فهو دم يبتلى به. ومن رأى الدم ينضح عليه فإنّه يناله ممن ينضح عليه ذلك الدم سوء بمنزلة الشرارة من النار، فهو كلام سوء يصيب صاحبه من فاعله.