بعد ان كبرت وتربيت مع عائلةلي ظهرت عائلتي الحقيقيه وبداء الشجار بينهم علي ثم ذهبت مع عائلتي الحقيقه وكانوا ليسوا من الوطن الذي اعيش فيه بل وطن مجاور وكانوا اثرياء جدا وعشت معهم ولكن بعد شجار بينهم وبين العائله التي عشت بها
ان هناك عائلة غريبه تأتي وتبداء ب الشجار مع ابي لتأخذني ف اكتشف انها العائلة الخقيقه لي لم تكن من البلد الذي اعيش فيه بل كانت من بلد مجاور كانوا أثرياء جدا ذهبت معهم مجبورة لأجل ابي الذي رباني لاحل ان تكبر المشاكل بينهم وسافرت معهم وكان مكانهم جميل جدا بل كان شبيه ب القصر وهم عائلة كبيره م اثار دهشتي هو انني لم اعرف سبب تركهم لي منط الطفولة كان احساس يراودني ان لدي عائلة اخرى لكن لم اعرف سبب هجرهم لي وعودتهم ل اخذي بعد ان كبرت
ما الروح وما حقيقتها؟
قيل في الروح أقوال. كا لقول بأنها الدم أو النَّفْس أو النَّفَس.
أما القول بأنها الدم فباطل لأمور منها أن الإنسان بعد موته وصعود روحه يبقى فيه الدم.
وأما القول بأنها النفس[ بسكون الفاء] فبحاجة إلى دليل مع معرفة حقيقة النفس عنده. إذ النفس قد تطلق على الدم، ومنه قول الأوزاعي: ما لا نفس له سائلة.
وأما القول بأنها النفَس[ بفتح الفاء] فمن المعلوم بأنه أثر من آثارها.
والروح من الأمور المغيبة التي لا يجوز البحث في كيفيتها، وفي الصحيح أن بعض اليهود سألوا النبي [ص] عن الروح؟ فسكت النبي فأنزل الله[ ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا] الإسراء:85 .
.إن إدراك كيفية الشيء إما أن يكون بالمشاهدة، أو رؤية النظير المساوي له، أو الخبر الصادق. وما سوى ذاك فباطل.
ونحن لم نشاهد الروح، ولم ندرك النظير المساوي لها، و الخبر الصادق قد ورد لنا بعدم جواز البحث في كنهها، فنحن نثبتها مع جهلنا بكيفيتها.
وقد عني كثير من علماء المسلمين بها، وممن ألف فيه ابن القيم فألف كتابا مستقلا أسماه الروح.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه