رايت انني بمنزلي وبعدها جاء عمي اخ والدي وخرجت معه في سيارته كانت سيارة رياضية سريعة ثم ضهرت امامنا مجموعة منة الاسود يتراسها اسد بملامح وتعابير وجه بشرية كانت مجموعة الاسود تلاحقنا انا وعمي وتريد قتلنا واكلت حمار كان باقرب من بيت جيراني ثم بسرعة انطلقنا باسيارة وجرت الاحداث الى ان وصلنا الى بيت جدتي كنا جميعا خائفين من تلك الاسود ونريد الاختباء منها في منزل جدتي ثم نظرت من شباك غرفت جدتي ورايت ذلك الاسد الكبير يبحث عنا وبجانبه اطفال صغار يؤشرن نحوي كانهم يدلونه على مكاننا فاخبرت عمي واسرعت جدتي بجمع بعض الاشياء لنا وهربنا بسرعة الى السيارة وكان هنالك بقال قرب بيت جدتي اعطانا كارتونتين من مياه الكاسات واسرعنا باهرب ثم دخلنا بحي صغير باليل وراينا رجل دا للاختباء واكل العشاء في منزله كنت غير واثقة بذلك الرجل العجوز لكن عمي اقنعني بالدخول وعندما دخلنا انا وعمي قدم لنا العجوز الطعام وكان لحم مشوي وقبل ان نجلس على المائدة نادى على الاسد الذي يلاحقنا كانه يعرفه فدخل الاسد ورمقنا بنضرة حقد انا وعمي وكانت عيون ذلك الاسد الكبير تشبه العيون البشرية وعندما رايناه فزعنا وخرجنا من شباك في سطح منزل العجوز وركبنا بسر عة في السيارة وبعدها وصلنا امام مول فخم وكبير بمكان فاخر ونزلنا بسرعة ودخلنا به واردنا اخذ بعض الملابس الغريبة بسرعة وهناك رايت احدى مدرساتي القديمات ورايت طفلتان تؤام تسرقان الملابس وبعدها رايت مجموعة من الاسود الصغيرة تلنزل من سلم المول وتريد قتلنا فهربنا منها بسرعة وركبنا السيارة مع العلم لم ناخذ اي ملابس من ذلك المول ثم راينا المطار وركبنا في احدى الطائرات مع الركاب مع العلم الناس قد حملو لنا سيارتنا في الطائرة وبعدها انتهى الوصحوت منه متشوشة واتذكره بالتفصيل
مجموعة من الاسود ومعها اسد كبير بملامح وجه تشيه البشر كثيرا يلاحقنا وتريد قتلنا هربنا منها بسيارة انا وعمي اخ والدي من مكان الى اخر الى ان وصلنا الى المطار وهربنا منهم
ومن رأى أسدا جاء من وراء ظهره ثم ظهر أمام وجهه فإنه يدل على حصول مضرة وزجر من السلطان بعد طلبه إياه.)
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه