حلمت أنني دخلت محل يبيع الدجاج الأبيض وكان صاحب المحل الممثل الذي عمل برنامج كريزي تاي وهنا عندما ألقيت نظرة علي المحل استيقظت مع العلم أنني أبلغ من العمر 16 وعاء في الصف الثاني الثانوي
الدجاجة: امرأة رعناء حمقاء، ذات جمال، من نسل مملوك أو من أولاد أمة أو سرية، أو خادمة، ومن ذبحها افتض جارية عذراء، ومن صادها أفاد مالاً حلالاً هينئاً، ومن أكل لحمها فإنّه يرزق مالاً من جهة العجم، ومن رأى الدجاجة والطاوسة يهدران في منزله، فإنّه صاحب بلايا وفجور، وقيل الدجاجة وريشها مال نافع.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه