رأيت في الاني انظر إلى جناذة النبي صلى الله عليه وسلم في الورأيت الملائكة تحمل جناذته من اليمين واليسار لم أرى أشكالهم تحديدا ولكن شعرت بوجودهم ورأيت نور قد خرج من الجناذة وقد أجهر في عيني وسمعت صوت يقول لي السيدة عائشه تنتظره وهو ينتظرك
رأيت ان الرسول عليه الصلاة والسلام قد مات وانا اجلس في العزاء وكنت ابكي
رايت القمر بعث لي رسالات في واحدة منها ان في الكعبة جنازة والناس مجتمعون فيها ثم اختفي عني وعندما رجعت الي البيت لاقيت والدي يذكرني بيوم موت النبي فكانه كان ذلك اليومو على احدى الرسالات مكتوب عليها الاسم كلودين
رايت جنازة النبي وانا اغتيل ميته وانا ابكي عليه
رايت موت النبي صلاءالله عليه وسلم دون رؤيته ورايت اسمه مكتوب على جدار الغرفه الذي كنت بها ثم سمعت انهو قدمات فبكيت بحزن على الني عليه الصلاه والسلام ثم قمت وانا ابكي الاسمه المكتوب على الجدار وكان بجواره نافذه رايت ضوء اخظر يضئ في المدينه كلها كزينه ثم بعد ذالك رايت اننا مزلنا في زماننا
حلمت بأني سمعت خبر موت النبي وحزنت وقلت راح الخير بموت النبي
سمعت بخبر وفاة النبي وبكيت بكاء شديد
عن ابي بكر بن عبد الله بن أبي الجهم عن أبيه عن جده قال: سمعت أبا طالب يحدث عن عبد المطلب قال: بينما أنا نائم في الحجر إذ رأيت رؤيا هالتني ففزعت
منها فزعا شديدا فأتيت كاهنة قريش على مطرف خز وجمتي تضرب منكبي فلما نظرت إلى عرفت في وجهي التغير وأنا يومئذ سيد قومي,فقالت: مابال سيدنا قد
أتانا متغير اللون هل رأيت من حدثان الدهر شيئا؟ فقلت: بلى,وكان لا يكلمها أحد من الناس حتى يقبل يدها اليمنى ثم يضع يده على أم رأسها ثم يذكر حاجته ولم أفعل
لأني كنت كبير قومي,فجلست فقلت: إني رأيت الليلة وأنا نائم في الحجر كأن شجرة نبتت قد نال رأسها السماء وضربت بأغصانها المشرق والمغرب وما رأيت
نورا أزهر منها أعظم من نور الشمس سبعين ضعفا ورأيت العرب والعجم ساجدين لها وهي تزداد كل ساعة عظما ونورا وارتفاعا,ساعة تخفى وساعة تزهر ورأيت
رهطا من قريش قد تعلقوا بأغصانها ورأيت قوما من قريش يريدون قطعها فإذا دنوا منها أخرهم شاب لم أر قط أحسن منه وجها ولا أطيب منه ريحا فيكسر أضلعهم ويقلع
أعينهم فرفعت يدي لأتناول منها نصيبا فمنعني الشاب فقلت: لمن النصيب؟ فقال:
النصيب لهؤلاء الذين تعلقوا بها وسبقوك إليها,فانتبهت مذعورا فزعا,فرأيت وجه الكاهنتة قد تغير ثم قالت: لئن صدقت رؤياك ليخرجن من صلبك رجل يملك
المشرق والمغرب ويدين له الناس,ثم قال لأبي طالب: لعلك تكون هذا المولود قال: فكان أبو طالب يحدث بهذا الحديث والنبي صلى الله عليه وسلم,قد خرج ويقول
(كانت الشجرة) والله أعلم أبا القاسم الأمين,فيقال له: ألا تؤمن به؟ فيقول: (السبة والعار).
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه