رايت ابي يجلس امام باب غرفتي على الارض و يقرا شيء مثل الجريدة و كان يرتدي ثوب مرتب لونه ملفت مرفوع عند ركبتيه مررت من عنده و قلت لماذا ذهبت و تركتنا لم يرد علي و كأنه زعلان ثم قال لي انا محروم سالته محروم من ماذا رمى بالجريدة على الارض سالته محروم من صحبة امال راسه بانه لا و سالته هل محروم من شيء لا اتذكر ما هو لطنه امال راسه ب لا ايضا و كان شعره اسود كثيف
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه