كنا انا وامي نريد زياره امرأه مريضه لكن لم نراها في الوكانه فطعه قماش سوداء في الكانو يقولون انها كانت ملفوفه بها ولكن لم ارى المرأة بل رايت اننا ناخذ اغراض أمرأة اخره صارت الاغراض ملك لننا
ومن رأى صبياً يؤذن فإنّه براءة لوالديه من كذب وبيتان، لقصة عيسى عليه السلام. والأذان في الحمام لا يحمد ديناً ولا دنيا، وقيل أنّه يقود. فإن أذن في البيت الحار، فإنه يحم حمى ناقض. فإن أذنٍ في البيت البارد، فإنّه يحم حمى حارة، ومن أذن على باب سلطان، فإنّه يقول حقاً.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه