رأيت في الانه هناللك رجل يقبع بمتجر وعلى يمينه ميزان وقد اوحى الي او أومأ بان أعبئ زهره الماسه في كيس وأن ازينه وقد عبئتها في الكيس ققط كانت جميله وناصعة البياض ومغريه واعطيته نقود ثمنها واخذتها ومشيت وكان صاحب الَحل او المتجر بدين بحيث ان الكرسي لا يتسعه وجلس خلف الطاوله وشكرا
الماس فإنه يؤول بامرأة مضرة مؤذية لا يحصل منها غير البهرجة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه