وصار شويت مطر فوق راسي وكان ساخن والناس لبسة ابيض ومختبئة في مخيمات ولا احد يستطيع الخروج وانا كان رقمي ل اصبح معهم 35 ارجو منامي بسرعة وبعدها هربت وما بركت في مخيم وشرطة دور علي لكي تضعني في مخيم وكنت بغير دولة انا ورت ارجع ع بلدي وضعت ما بقى اعرف ارجع
ومن رأى أن مطراً ينزل من السماء ليس كهيئة المطر فإن كان نوعه محبوبا كان صلاحا وإن كان مكروها كان بلاء وفتنة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه