كنت في فندقا ثم دخلت الحمام العام في ساحه استقبال الفندق وجدت العديد من الأطفال حديثه الولاده الميته داخل المرحاض نفسه وعلي الأرض بكثره شديده ارسعت الي الخارج لاخبر الجميع ودخلت سيده بمفردها أخفت كل ما رأيت وخرجت ادعت علي بالك وأنه لا يوجد شئ وعندما دخلت مره اخري برفقه شابين أخذنا نبحث في كل مكان حتي وجدناهم مخبيئن
إن تزوج بامرأة ميتة، ورأى أنها حية، وحولها إلى منزله، فإنه يعمل عملا يندم عليه، فإن وطئها وتلطخ من مائها. فإنه نادم من عمل في خسران وهم، وتحمد عاقبته، وينال خيرا بقدر ما أصابه من مائها آخر الأمر.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه