وقفت قدام المراية لاقيت تحت الباط غامق فقولت لماما او حد ان لي حصل كدة وزعلت روحت ابص عليه تاني لاقيته بقي احمر وكانه حاجة حرقته
ومن رأى نارا توقد تحت قدر وهي تغلي ولم يعلم ما فيها ثم انطفأت النار وبردت القدر فإن كان مريضا عوفي.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه