في عالم الكأني ذهبت الى زيارة سيدي ومولاي الامام الرضا عليه السلام وكان معي اخي وابن عمي وعند دخولنا للضريح مررنا بقبر قالو لحبيب بن مظاهر الاسدي فقلت لهم اليس القبر بكربلاء قالو نعم ولكن هنا ايضا تزوره ويسجلك فزرته وقبل وصولي لشباك الامام الرضا عليه السلام ايضا هناك ثلاث قبور زرتهم وبكيت عندهم وعند دخولي لزيارة الامام واذا بصفين من النساء والرجال فذهبت بصف الرجال وقبلي كان ولد صغير فقال لي الخادم دع الولد وتقدم للزيارة فقلت له كلا لن اخذ مكان غيري وبعدها وصلت وزرت ولله الحمد
حلمت أني ذهبت لزيارة مشهد الإمام الرضا عليه السلام، مع الأهل و إحدى الصديقات، و توفقنا للصلاة في حرمه الشريف و ذكرنا والدة صديقتي مع العلم أنها متوفية في الواقع منذ فترة بسيطة و نحن شديدي التعلق بالإمام الرؤوف عليه السلام
أقرأ زيارة الإمام الرضا
حلمت اني وامي رحنة زيارة للإمام الرضا وعساس اني اطلب احد فلوس مدري ربي شتريت شي ورجعلي باقي ماتذكر بالضبط مهم طلعن فلوس زايدات مهم واشوف شخص عندي علاقة بي قديمة وكاعد يم بنية يكلها احبج واني اكيف لان محجة وياية ومفضح أسراري كدام امي وبعدين امي تكلي تختارين تزورين إيران لو الرضا كتلها لا إيران حبيته ك مادري ليش اريد نزورة هوة وبعدين يطلعون تؤم إيران ورضا ورضا خوش ولد وبعدة شاب وإيران موخوش ولد وبعدين هاي كله دنزور بيت ماعرفة وبعدين نطلع رجل ليست بيها شحاطة ورجل لا من استعجال اخاف الشخص الي عندي علاقة بي يحجي وركضنة اني وامي
حلمت أنا وزوجي في مرقد الامام علي الرضا وفرحانين
جمع الملابس للذهاب إلى زيارة الإمام الرضا
هو المتكفل الضامن، وربما دلّت رؤيته على الخوف، وربما دلّت على علو القدر والرئاسة والتقدم والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. وربما دلّت على الحاجب والوالد والوالدة أو الأستاذ فإذا صار في المنام إماماً وصلى بالناس متوجها إلى القبلة بطهارة كاملة لا يزيد فيها ولا ينقص، فإن كان أهلاً للولاية أو الحكم أو التصدي لما فيه نفع الناس حصل له ذلْك، وربما ادخل نفسه في ضمان أو تكفل بجماعة أو شارك قوماً يرجو منهم خيراً، وإن كان قد صلى بالناس إلى غير القبلة خان أصحابه وابتاع بدعه، وربما أرتكب أمراً محظوراً والناس يطلبونه به عنده ومن رأى أنه يأمر قوماً في الصلاة فإنه يلي ولاية يعدل فيها بعد أن تستقيم قبلته، تتم صلاته، أو يأمر قوماً أو ينهاهم. ومن رأى أنه يؤم مجهولين في موضع مجهول ولا يدري ما يقرأ فهو في شرف الموت. وان رأى امرأة أنها تؤم الرجال الصلاة فإنها تموت لأنها لا تصلح للإمامة فلا يكون ذلك إلا عند الموت تتقدمهم وهم يصلون عليها. وكذلك لو رأى رجلاً أعجمياً لا يحسن الصلاة ولا القراءة فإنه يؤم قوماً ومن رأى أنه صلى بقوم قائماً وهم جلوس فإنه لا يتعّد في حقوقهم لكنهم يقصرون في حقه، أو تدل رؤياه على أنه يتعهد قوماً مرضى، فإن صلَى بهم قاعداً وهم قيام وقعود فإنه لا يقصر في أمر يتولاه، فإن صلى بقوم قيام وقعود فإنه يلي أمر الأغنياء والفقراء، فإن صلى بهم قاعداً وهم قعود فإنهم يبتلون بغرق أو سرقة ثياب أو فقر. فإن رأى أنه يصلي بالنساء فإنه يلي أمر قوم ضعاف فإن أم الْناس على جنبه، أو كان مضطجعا وعليه ثياب بيضاء، وينكر موضعه، ولا يقرأ في صلاته ولا يكبر، فإنه يموت ويصلي الناس عليه. فإن رأى الوالي كأنه يؤم الناس عزل وذهب ماله. ومن صلى بالرجال والنساء نال القضاء بين الناس إن كان أهلاً لذلك، وإلا نال التوسط والإصلاح بين الناس. ومن رأى أنه أتم الصلاة بالناس تمت ولايته فإن انقطعت عليه صلاته انقطعت ولايته ولم تنفذ أحكامه ولا كلامه، وإن صلى وحده والقوم يصلون فرادى فإنهم خوارج. وإن صلى صلاة نافلة دخل في ضمان لا يضره، فإن كان القوم قد جعلوه إماماً فإنه يرث ميراثا. فإن رأى كأنه يؤم الناس، ولا يحسن أن يقرأ فإنه يطلب شيئاً ولا يجده. ومن صلى بقوم فوق سطح فإنه يحسن إلى أقوام ويكون له صيت من جهة قرضه أو صدقة.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه