حلمت اني مريت عله موكب وعلى ورقة بيضاء وفيها خطوط كتبت اللهم بحق الامام اين والعباس عليهما السلام حقق حاجتي وفي نفسي قلت خليني ازوج فلان
حلمت لن ريحه لمكان جبير حيل ويسمو سبايه واني دخلتله وكلت لحد يسبايه اريد منج رعد ونجاح أو ل مره زورج لاتردين حجتي
حلمت كانه ذاهبه لزياره الامام علي ابن موسى الرضا وعند مروري بأحد المساجد كان الخميني رحمه الله موجود ويرتدي الابيض
وذهب وسلمت عليه وسالته الاستماع لحاجتي لان اقرب منزلة مني الى الله وكان بجانب المسجد بحر وكان الماء يصل الى وجهي وكنت مستانسه لاني في هذا المكان الروحاني
جنت في بيت مو بيتنا وجانت الرايه عند خالتي وكلت الها انطيني الرايه انطتنياها وطلبت منها حاجه وشديت الرايه
نادرة قال بعض المعبرين كنت حاجب الحجاب وناظر الخواص الشريفة بثغر الاسكندرية المحروسة فرأيت كأني على زكيبة بهار وهي بشاطيء جرف فوقعت تحته فقمت عنها بعد أن سقطنا جميعا وأردت النهوض من ذلك الجرف فعسر علي فأتى رجل معروف وأمسك بيدي وجذبني من ذلك الجرف إلى خضراء وأتاني بفرس أبيض قرطاسي مجرد بسرج ذهب وكنبوس مزركش وريش وتشريف فلبست التشريف وركبت ذلك الفرس وإذا أنا في وسط خلق كثير)
يسيرون وأنا في وسطهم فلم يمض إلا قليل وقد حصل بيني وبين نائب السلطنة الشريفة شنآن وحصل منه تشويش ونكد بالقول وأراد فعل أمور عظيمة فلم يقدره الله على ذلك ورأيت من ذلك هولا فكان هو تعبير الزكيبة وأنا عليها ثم بعد هذه القضية بمدة يسيرة حضر من أخبرني بوصول ذلك الرجل الذي رأيته جذب بيدي من تحت الجرف بعينه وصحبته تقليد شريف بتفويض نيابة السلطنة الشريفة بالثغر المذكور عوضا عما حصل بيني وبينه الشنآن فظهرت لملاقاته وإذا أنا بالفرس وآلته على صفة ما رأيت فلبست التشريف وسجدت شكرا لله تعالى ولحقتني عبرة بتعبيره وركبت الفرس وسار الخلق على صفة ما رأيت فلله الحمد والمنة وقد ذكرت ذلك لاظهار نعم الله علي.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه