رايت في الإن هناك من يطرق على الباب وقبل أن افتحه قلت إن الباب مفتوح ومن ثم فتحت الباب ووجدت أخي المتوفي فقمت بمقته
فإن رأى واليا ميتا كأنه عاش وهو في بلده. فإن سيرته تحيا في ذلك المكان، أو يليه رجل من عقبه أو عشيرته أو نظيره أو سميه،






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه