كنا ببيتنا وشفنا انو برا في كتير ناس بتنقتل وكائنات غريبة حكولنا الناس انو لو سمعو ازعاج حيجو ويقتلونا لازم نضل هاديين عشان مايعرفو بوجودنا وضلينا ساكتين فبالغلط طلع واحد منا صوت فاجو وقتلو الكل وانا كنت متخبية بالخزانة وبعيط اجا واحد بشري وقال هدول الكائنات مابتموت مهما سويتي الها وقطعتيها لازم تحرقيهم وبموتو طبعا كتير حجمهم كبير واشكالهم غريبة وبخوفو المهم انهم لقوني وحكيت بديش اموت وقعدو يضحكو علي فانو رحت جربت حرقت واحد ومات فحرقت اثنين معو بس ضل كتير فقتلوني وضل الرجال الي حكالي انهم بموتو بالحرق وصار يهرب منهم وفجاة كانو حيمسكوه فطار وهم كان عندهم شي زي البطريق صار يلحق فيه والرجال يطير اعلا وصل حد ماقدر البطريق يوصلو وكان في كتير امكان كانهم قعدات بالسما وقعد عوحدة هو متخبي منهم
وقال هشام لابن سيرين: رأيت كأنّ في يدي سيفاً مسلولاً وأنا أمشي، قد وضعت طرفه في الأرض كما يضع الرجل العصا. فقال ابن سيرين: هل بالمرأة حبل؟ قال: نعم. قال: تلد غلاماً إن شاء الله.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه