رئيت نفسي في بيت سلفتي واكانت حماتي قاعدة وتحمل بنت سلفتي الرضيعة في حضنها وقعت عيني على الطفلة كانت بوجهين فا خفت منها كثيرا
ومن حمل إلى أمير أو رئيس طعاماً، أصابه حزن ثم أتاه الفرج، أصاب مالاً من حيث لا يرجو.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه