حلمت أنني على وشك أن تدهسني وسيلة نقل في يوم ممطر ليلا و كان هناك شاب وسيم انقذني و اهتم بي و كان دائما مبتسما و شعرت بالراحة و الامان معه
ورؤيته في صورة الشبان، دليل على الزمان الحاضر
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه