انا فتاة مغتربة لدراسة في الخارج ، في الكنتُ على أعتاب سرداب العباس ابن علي و كنت لا اعلم اين انا حينها فجاء لي رجل ذو جسم عريض و كأنه جندي قوي شجاع واخذني من العتبة وحينها كنت ابكي بكاءاً شديدا من شدة الهم الذي في قلبي ثم اوصلني إلى ضريح العباس فوقفت عنده وقمت بالشكوى له والبكاء اكثر واكثر وكان هذا الرجل واقف وكانه يحرسني من شي ما
فإن رأى كأنه مات إنسان يعرفه، وهو ينوح عليه ويعلن الرنة، فإنه يقع في نفس ذلك الذي رآه ميتا أو في عقبه مصيبة أو هم شنيع،






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه