رايت في الصديق كبير في العمير يصعد الدرج مسرع الي بيته وانا واقف امام بيته ويدخل بيتها ويقف امام شخص وكانه هو ولم يتكلم معي اومع الشخص الثاني ولكنها واقف من دون اي كلمة والغريب انو الشخص الثاني هو نفسه المتوفي قاعد على الكرسي ياكل سندويش
ومن رأى أنه صعد درجا فإنه يصيب سلطانا وعزا وقوة وحسن دين، وإن كان مريضا وبلغ آخر الدرج فإنه انقضاء عمره.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه