رئيت انني في مقام عزاء للايمام اين عليه السلام وهناك فتاة صغيره يقال في الانها ابنتي ولكن لم اراها انا من قبل وكانت اختي الغير متزوجة مسؤوله عليها عندما ذهبت لجلب الماء لمقيمات العزاء رأيت تلك الفتاة تلفظ الفاظ بذيئه وانا اقوم بتهديدها باني ساشكي لاختي ع اسلوبها لاكنها تحاول ان تؤذي بناتي التؤم من بعد ذلك ذهبت لاجلب الماء ررايت خالي خالد ابو عبدالله يحمل الماء والثلج ويعطي لي الماء لاعطيه للمقيمات ويؤمرني باعطاء الثلج الى اختي الغير متزوجه ويقول لي اعطي هذا الثلج لفلانه وانا اقول له لماذا لاتعطيه بنفسك يقول لي كلا اعطي انتي بيدك وبعد ذلك ارى خالي يجلس وير بالثلج ويوزع ع الناس وقال لي قريب فهذا لثلج لفلانه ،، وارى ابن خالتي اسمه احمد علما ان ابن خالتي في الحقيقه طلب يد اختي ولكن اختي رفضت لانها تحب في الله شخص اخر وتتمنى الاقتران به ورايته يرتدي العكال والدشداشة البيضاء ويقول لخالي هلو سيد فقاله له خالي انت رفيقي واعتني بهذا الثلج من بعدي
فإن رأي كأن الميت أعطاه شيئا من محبوب الدنيا، فهو خير يناله من حيث لا يرجو، فإن كان الميت أعطاه قميصا جديدا أو نظيفا، فإنه ينال معيشة مثل معيشته أيام حياته. فإن رأى كأنه أعطاه طيلسانا، فإنه يصيب جاها مثل جاهه، فإن أعطاه ثوبا خلقا، فإنه يفتقر. فإن أعطاه ثوبا وسخا، فإنه يركب الفواحش. فإن أعطاه طعاما، فإنه يصيب رزقا شريفا من حيث لا يحتسب. ومن رأى كأن الميت أعطاه عسلا، نال غنيمة من حيث لا يرجو. ومن رأى كأنه أعطاه بطيخا، أصابه هم، لم يتوقعه.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه