كنا نحن دهبنا لكربلاء عوائل وكنت في بيت غرفة للنسوان وللزلم وانا كنت احب ابن عمتي ولا كن تفرقنا وما نتحاجة واقاربي كالو ناور البيت بسمي وآني ضحكت وشفت البيت وكعدت
وإن رأى أنه فرق ذلك على الناس فإنه يلي أمرا يحصل للناس منه نتيجة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه