كنا نحن دهبنا لكربلاء عوائل وكنت في بيت غرفة للنسوان وللزلم وانا كنت احب ابن عمتي ولا كن تفرقنا وما نتحاجة واقاربي كالو ناور البيت بسمي وآني ضحكت وشفت البيت وكعدت
ومن رأى أنه يبيع الناس مما هو كسوة فإنه يرشدهم إلى الصواب ما لم يأخذ الثمن فإن أخذ دراهم فهو أنسب من الدنانير والدنانير تقدم أنها غم.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه