رأيت امى تحمل على راسها مشنه بها ثلاث جثث اطفال تتبعتها حتى وصلت إلى مكان به مبانى عاليه ليش لها ابواب لا يحمل من الألوان سوى الابيض والرمادى والناس ايضا يرتدون نفس الألوان فوجدت فى احدى المبانى فتحه مسطيله بداخلها رجل يضع الجثث فى محرقه والنيران تتصاعد ورايت امى تعطيه ما تحمله من جثث الاطفال ورحلت فنظرت إلى الأطفال فوجدت بينهم طفله مازلت حيه فصرخت كل انذرهم انها مازالت حيه ولكن لا احد يستمع لى
ومن رأى أن جماعة من الموتى ليسوا بمعروفين قائمين على قبره فإن أهل ذلك الموضع ينالهم شدة ويظهر منهم منافقون.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه