حلمت بشخص احبه وهو يبني سور في مكان وانا بجوره وعد الانتهاء من البناء جلس علي السور من راس السور ثم قبلت اصابع رجاليه اليسارا وهو غضبان ونزل من علي السور ماشيا قمت بمسكه وحاضنه وهو غضبان ولا ينظر لي وانا ابكي
سورة العاديات من قرأها فإنه يكون محبا للصحابة والآل.
وقال الكرماني يتوجه إلى الغزو أو محب الخيل العاديات وقيل حصول مخاشنة من إنسان.
وقال جعفر الصادق يغازي ويظفر بالأعادي.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه