رايتي اخي المتوفي وانا جلسه مع زوجي واولادي دخل علينا وانا خفت منه بشده لاني اعلم انه متوفي وظهر عليه الخوف فقرب عليه يزعق لي لاني خايفه فاخده في حضني وانا وهو بيقرب عليه فتح باب وشنطه من غير ما يلمسهم
فإن رأى كأنّه دخلها من أيّ باب شاء، فإنّهما عنه راضيان، فإن أى كأنّه دخلها، نالت سروراً وأمناً في الدراين، لقوله تعالْى: " ادخُلُوهَا بِسَلامٍ آمِنين " .






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه