انا واصدقائي كن نلعب في ساحه كبيره اتت ه نعرفهم من اهالي المسجد و اقلبية الحي الذي نسكن فيه كا زفه اتو من مكانن ما فا صادفوننا امام الساحه فهن يمدحون النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك اليوم وهم يمدحون النبي صلى الله عليه وسلم حتي يخرج الذاكر من نفسه لن يرا شي غير ما هوا عليه من ذكر وطمانينه فنزل طير من السماء اصفر اللون جميل الخلق حسن التعامل لن ياذي احد حجمه كحجم الحمامه او قل منها عندما نزل في الارض امامنا نحن الفئه من الشباب خوفنا فركضنا حتي اصاب الهلع ف الطيره التي ورا ظهر انا اركض منها وهي تقرب مني اكثر فعندما اغتربت مني اكثر ابتسمت من شده جمالها ولم اخاف منها بل اطمنت اكثر من نفسي والله لم تاذيني بل ابتسمت لي فكنت احمل جوال وانا اركض وهي خلفي فالتقط معها صوره فوقفت الطايره ورجعت معافرادها ولمن اراهن ثاني وبعد زهبنا مع الذاكرين الذين تكاد اعينهم ان تغرق من البكاء لمحبت النبي صلي الله عليه وسلم فذكرت وانا اغرق ايضا حتي وقعت في الارض وشكرا
ذبح في المنام لانه يسب الصحابة
82 - ذكر ابن القيم أيضآ عن القيرواني أنه ذكر في (كتاب البستان) عن بعض السلف قال : كان لي جار يشتم أبا بكر وعمر-رضى الله عنهما- فلما كان ذات يوم أكثرمن شتمهما فتناولته وتناولني فانصرفت الى منزلي وأنا مغموم حزين فنمت وتركت العشاء فرأيت رسول الله (ص) , فى المنام فقلت: يا رسول الله فلان يسب أصحابك قال: (من اصحابى)؟ قلت: ابو بكر وعمر فقال:(خذ هذه المدية فاذبحه بها), فأخذتها فأضجعته وذبحت ورأيت كأن يدى أصابها من دمه فألقيت المدية وأهويت بيدي الى الأرض لأمسحها فانتبهت وأنا أسمع الصراخ من نحو داره فقلت: ما هذا الصراخ: قالوا: فلان مات فجأة فلما أصبحنا جئت فنظرت اليه فاذا خط موضع الذبح.
83- قال: وقال محمد بن عبدالله المهبلي : رأيت في المنام كأني في رحبة بني فلان واذا النبي(ص) , جالس على أكمة ومعه أبوبكر وعمر واقف قدامه فقال له عمر:يا رسول الله ان هذا يشتمني ويشتم أبا بكر , فقال :(جئ به يا أبا حفص), فأتى برجل فاذا هو العماني وكان مشهورآ بسبهما فقال له النبي (ص) )اضجعه), فاضجعه ثم قال (اذبحه) فذبحه,قال:فما نبهني الا صياحه فقلت:ما لي لا أخبره عسى أن يتوب فلما تقربت من منزله سمعت بكاء شديدآ, فقلت : ما هذا البكاء؟ فقالوا: العماني ذبح البارحة على سريره,قال : فدنوت من عنقه فاذا من أذنه الى أذنه طريقة حمراء كالدم المحصور.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه