انا واصدقائي كن نلعب في ساحه كبيره اتت ه نعرفهم من اهالي المسجد و اقلبية الحي الذي نسكن فيه كا زفه اتو من مكانن ما فا صادفوننا امام الساحه فهن يمدحون النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك اليوم وهم يمدحون النبي صلى الله عليه وسلم حتي يخرج الذاكر من نفسه لن يرا شي غير ما هوا عليه من ذكر وطمانينه فنزل طير من السماء اصفر اللون جميل الخلق حسن التعامل لن ياذي احد حجمه كحجم الحمامه او قل منها عندما نزل في الارض امامنا نحن الفئه من الشباب خوفنا فركضنا حتي اصاب الهلع ف الطيره التي ورا ظهر انا اركض منها وهي تقرب مني اكثر فعندما اغتربت مني اكثر ابتسمت من شده جمالها ولم اخاف منها بل اطمنت اكثر من نفسي والله لم تاذيني بل ابتسمت لي فكنت احمل جوال وانا اركض وهي خلفي فالتقط معها صوره فوقفت الطايره ورجعت معافرادها ولمن اراهن ثاني وبعد زهبنا مع الذاكرين الذين تكاد اعينهم ان تغرق من البكاء لمحبت النبي صلي الله عليه وسلم فذكرت وانا اغرق ايضا حتي وقعت في الارض وشكرا
الازرق: قال تعالى
( يوم ينفخ في الصور و نحشر المجرمين يومئذ زرقا ) سورة طه 102 - تعني الكفر و الجريمة والمجرمين ومكان الشبهات والسحر






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه