ان الشخص الذي احبه كان ببيت عمي فنزلت عند البيت وقابلته ولم يكلمني ع الى بيت عمي ثم اتى ابوه بالسياره وجا الشخص الذي احبه وركب مع ابوه ولم يمشي ابوه تاخر ثم نزل ابوه من السياره وجاني وقال من الذي ضرب ولدي يقصد الشخص الذي احبه فقلت والله لاعلم فقال يقول ولدي انها اسمها دلال وهي بنت عمي الذي كان في بيتهم الشخص الذي احبه فقلت والله لاعلم انا بيتي فوق ف اتى ليضربني فشردت ثم وقفت ثم ذهب ابوه الى عمي وانا رايت الشخص الذي احبه نزل من السياره فذهبت اليه فقلت له انا وش ذنبي فقال تستاهل فقلت له انا احبك وقال انا لاحبك لانك خجول
حلمت اني تكلمت معه على مواقع التواصل الاجتماعي فقلت له احبك و قال انا اكرهك
ما علة من يقول بأني لا أحلم ؟؟
كثيرا ما يجمعني المجلس أو الحديث بمن يقول لي: أنا لا أحلم...:
وتراه يبدي انزعاجه أحيانا !
وتراه يقول هذا متهكما أحيانا ! ولسان حاله؛ لست ممن يهتم بتخصصك !
وبتحليل عدد من الشخصيات التي تعيش هذه الظاهرة، يمكننا القول بأن هذه الظاهرة موجودة ابتداءا، وقد ظهر لي بأن أهم الأسباب التي تقف خلفها ما يلي:
1/ النسيان. فكثير ممن يحلم أو يرى الرؤيا، قد ينساها، أو يُنسيها، وهذا لحكمة العزيز القدير. ولذا فقد يوجد من يتذكر فجأة حلما رآه، أو رؤيا صادقة رآها.
2/شدة الاستغراق في النوم ممن يعاني مثل هذه الظاهرة، ولذا فمن يستغرق جدا في نومه يشبه الميت، وهذا النوع قليلا ما يتذكر ما يراه في نومه.
3/ من يعمل تارة نهارا وتارة ليلا، وتارة ليلا وتارة نهارا، وهكذا دواليك، وهؤلاء في الغالب لا يتذكرون أحلامهم أو رؤاهم، وقد توصلت لهذه الفئة الأخيرة مؤخرا وبعد استقصاء وفحص مكثفين، وأنشره هنا لأول مرة؛ والسبب خلف عدم تذكر رؤاهم أو أحلامهم، أنهم لا يرتاحون في نومهم كما يرتاح الذين لهم نظام ثابت في النوم ليلا، وهؤلاء الذين ينامون ليلا، هم من يحصل على فوائد النوم الكبرى .
4/ من لديه مواقف شخصية ضد هذا العلم بسبب بعض المفسرين، وسواء كان السبب صحيحا، أو خاطئا، فتراه يعادي هذا العلم بهذه الوسيلة، فيقول بأنه لا يحلم أو لا يرى الرؤيا.
5/أنة قليل الرؤي فعلا.
هذه بعض أسباب هذه الظاهرة، والله أعلم.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه