كنت ماشيه وفى الطريق اثنين واحده ست والثانيه بنت البنت جاءت جنبى قوى فخلتنى كنت هدوء على كلب نايم فالكلب قام وفضل يلف حواليا عايز يعضنى أمسكت الفكين بتوعه
وأما الكلب فإنه يؤول على أوجه فمن رآه فإنه عدو بلا همة ولكن له شفقة في عدوانه والأنثى)
امرأة بلا رأي والكلب الأسود عدو من العرب والكلب الأبيض عدو من العجم.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه