رايت ابني الميت في الفي مقر عملي وانا مشغولة لم انتبه على غيابه الى بعد فترة لما سالت قالو لي لقد ذهب مع احدى الونات وانا لا اعلم مسكنها انتصرت قليلا وبعدها قررت الذهاب لي البحث عنه لكن لسوء الحظ كنا في حضر التجول بعد الساعة السادسة مساء لكني قررت الخروج لكن ما ان طلعت من البيت الى وارى سيارات الشرطة تلحق باطفال صغار لي منعهم من التجول بالشوارع وصار ابي يطلب مني الرجوع الى المنزل
وقال الكرماني من رأى ميتا عرفه فإنه سرور، وأحسن ما يرى الإنسان أبويه أو أجداده أو أحداً من قرابته.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه