كنت في غرف و كان معي رجل اعرفه و امه امم لبستلي لباس الشدة بالجواهر الجمىلة علي رءسي جلست معهم و كنت جميلة تم عيطولي للخدمة لكي اتفقد مريض فنزعة شدة و امه ساعدتني و هو قبض بيدي و امه اكدت لكي اجي لرؤيتها مرة ثانية و قلت لها نعم
كنت في غرف و كان معي رجل اعرفه و امه امم لبستلي لباس الشدة بالجواهر الجمىلة علي رءسي جلست معهم و كنت جميلة تم عيطولي للخدمة لكي اتفقد مريض فنزعة شدة و امه ساعدتني و هو قبض بيدي و امه اكدت لكي اجي لرؤيتها مرة ثانية و قلت لها نعم
رؤيت نفسي في حفل زفاف صديقتي ارتدي لبس الشدة
كنت في حفل زفاف صديقتي ارتدي لبس الشدة
رأيت في الإن اختي وابنة عمي ترتديان الشدة واحدة منهم تتزوج و الأخرى فقط تلبس خاتم الخطوبة للعلم كلاهما غير متزوجتان
شفت روحي لابسة الشدة وانا في الشارع قدام عرس تاع جيرانا وانا في المنام جميلة جدا وفرحانة وبعدها حبيت نبدل ونلبس البلوزة وروحت للدار
حلمت اني أرتدي الشدة
وأنا فرحة
حلمت اني لبست الشدة التلمسانية
نمت روحي نلبس في الشدة وكان لونها زرق وانا كانت عاكبتني و كي جيت غادية نلبسها لبست الكراكو نتاعها قبل من بلوزتها
رأيت نفسي أمي لبس الشدة العروس
الفرج بعد الشدة والضيقة
99- -عن خالد بن يزيد الأزدى حدثنى عبدالله بن يعقوب بن داود قال : قال أبى حبسنى المهدى فى بئر وبنيت عليٌ قبة فمكثت فيها خمس عشرة حجة حتى مضى صدر من خلافة الرشيد وكان يدلى إلىٌ فى كل يوم رغيف وكوز من الماء وأوذن بأوقات الصلاة ، فلما كان فس رأس ثلاث عشرة حجة أتانى آت فى منامى فقال :
حنـا على يوسف رب فأخرجه من قعر جب وبيت حوله غمم
قال : فحمدت الله وقلت : أتى الفرج ، قال : فمكثت حولاً لا أرى شيئاً فلما كان رأس الحول أتانى ذلك الآتى فقال لي :
عـسـى فرج يأتى به الله إنه له كل يوم فى خليقـــتــه أمر
قال : ثم أقمت حولاً لا أرى شيئاً ثم أتانى ذلك الآتى بعد الحول فقال :
عسى الكرب الذى أمسيت فيه يكون وراءة فرج قريب
فيأمن خائف ويفك عــانٍ ويأتى اله النائى الغريب
قال : فلما أصبحت نوديت فظننت أنى أوذن بالصلاة فدلى لى حبل أسود وقيل لى : اشدد به وسطك ففعلت فأخرجونى فلما قابلت الضوء غَشَى بصرى فانطلقلوا بى فأدخلت على الرشيد فقيل : سلَم على أمير المؤمنين ، فقلت : السلام عليك لأمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته ، المهدى قال : لست به ، قلت : السلام عليك أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته ،الهادى قال : لست به ، قلت : السلام عليك أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته ، قال : الرشيد ، فقلت :الرشيد ، فقال يا يعقوب ابن داود الله ما شفع فيك إلىٌ أحد ، غير أنى حملت الليلة صبية لي على عنقى فذكرت حمللك إياى على عنقك فرثيت لك من المحل الذى كنت به فأخرجتك ، قال : فأكرمنى وقرَب مجلسى ، قال : ثم إن يحيى بن خالد تنكر لي كأنه خاف أن أغلب على أمير المؤمنين دونه ، فخفته فاستأذنت للحج فأذن لي ، فلم يزل مقيماً بمكة حتى مات بها (1) .






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه