عندما كان صديقي يسقط من النافذة الى مكان آخر يشبه الهاوية لونه أسود و به حفره كبيرة من النار سقطت الى صديقي لانقاذه و كان لدي اجنحة بيضاء اما صديقي اجنحته سوداء ولا يستطيع تحريكها لانقاذ نفسه من السقوط و بعدها انقذته و هو كان ممتن لي
من سقطت السماء عليه أو على أهله، دل على سقوط سقف بيته عليه، لأن الله تعالى سمى السماء سقفاً محفوظاً، وإن كان من سقطت عليه في خاصيته مريضاً في يقظته، مات ورمي في قبره على ظهره، إن كان لم يخرج من تحتها في المنام . ومن صعد فدخلها، نالت الشهادة وفاز بكرامة الله وجواره، ونال مع ذلك شرفاً وذكراً.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه