كنت زاىرا الامام العباس فجاني وفتح القران واخرج من وسط القران حجرة صغيرة واعطاني الحجرة وعزم على راسي وقال لي انت شفيت من المرض واخذي حذرك من فلانة
تسلقت انا والامام العباس عليه السلام الجبل وعندما وصلنا الى نهاية الجبل كانت هناك خيمه دخلنا الى الخيمه ولقينه النساء ترقص ورجال يحسون الخمر وقتلنالهم
كنتو امشي وفجأة رايت في السماء الامام العباس عليه السلام والفرس وهوه مسرعا ذهابا وايابا
كان هناك ناس يشبهون الجيش يالبسون اللون الابيض ومعهم سيوف وكل مجموعه شخص يقودهم ويخرج من بين الجيش الامام العباس وانا فتاه رايت الامام بيده سيفين قمت واخذت سيف من الارض وتبارزت معهم وقام بضربي على يدي وانا ايضا ضربته وكان شغف لدي كبير ولكن قد بدى على الامام التعب والارهاق وبعدها قام برمي السيفان وانحنى وجلس فانا لم استطع فقمت برمي سيفي وايضا جسلت وانا انضر له وهو كيف متعب وبهذه الاثناء اراد الناس ان ياتو فاختفى الامام وبقيت وحدي انضر الى الناس وبعدها في حلمي قمت انصب بالبكاء الشديد
رايت الامام العباس يجندل الرجال ويريمهم بالنهر بعد قتلهم فسآلت من هذا قال انهوجدك العباس وانا من نسل الامام اين عليهم السلام
رايت الامام على ضفة ماء وعندما احتازيتنه بدون النظر اليه اختفت الملابس
رايت الامام ف القيت التحية وكان في القرب مني بئر فقال اانت تحرس البئر فقلت له نحن لا نحرس الماء عنك يامولاي فشرب الماء وجلس يحادثني
من رأى أنّ إمام المسلمين ولاه أمره: حاضرة عقده، فهو يصيب شرفاً وذكراً عاجلاً في الدنيا والدين. فإن ولاه من أقاصي ثغور المسلمين نائباً عنه، فهو كذلك شرف وعز وسلطان فيه تأخير وبطء بقدر بعد ذلك الموضع عن الأمان. ومن رأى أنّه دخل دار الإمام واستقر فيها واطمأن، فهو يداخله في خواص أمره فإن رأى أنِّ الإمام أعطاه شيئاً، فهو يصيب فخراً ورفعة وسلطاناً بقدر ما تنسب تلك العطية إليه في التأويل وجوهره. فإن رأى أنّه يخاصم الإمام أو سلطاناً دونه بكلام حكمة وبر، فهو يظفر بحاجة لديه.
فإن رأى أنّه يختلف إلى باب الإمام: أو باب نائب من نوابه، فإنَّ أعداءه لا يقدرون على مضرة له. فإن رأى أنّه في لحاف مع الإمام في فراشه ليس بينهما سترة، فهو فرج من سلبه إليه ويصير ماله وما يملك في العاقبة للإمام تركة منه في حياته أو مماته.
فإن رأى أنّ الإمام مريض: فهو مرض الدين له ولرعيته لمكانه. فإن مات فهو فساد في الدين. ودخول الإمام العدل مكاناً تزول البركة والعدل فيه. فإن كان إماماً جائراً، فهو فساد ومصائب. وإن كان معتاداً للدخول إلى ذلك، فلا يضره. ومن أكل مع الإمام العدل على مائدته، فإنّه يصيب شرفاً وخيراً في دينه ودنياه بقدر ما نال من الطعام وكذلك الملك والسلطان مثل الإمام.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه