كنت في الشارع مع رفاقي ورأيت رفيق عزيز لي يمشي في الشارع مع الرغم انه منذ بضع سنوات قد مات فذهبت له وسالته عما جرا فقال لي انا لم امت واخذني معه إلى مكان وحاول خنقي حتى الموت لأجل الحظ رأيت حافله من عناصر الشرطة وقامو بالمحاوله لمساعدتي عندما قام الميت بسحب مسدس ومحاوله قتلي مره اخره ثم هربت للاختباء وقمت بالدخول إلى بناء وذهبت إلى السطح ثم استيقضت ولم ارا موت او دم ولاكن الخوف الشديد و الرعب
وإن رأى الميت مشغولا أو متعبا، فذلك شغله بما هو فيه، فإن رأى كأن جده وجدته قد حييا، فإن ذلك حياة الجد والبخت.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه