كنت أمشي على قدمي باتجاه البيت فشاهدت شخص اسمه أبو سلطان فسلمت عليه وركبني معه في سيارته الخاصة في المقعد الأمامي وسار بي حيث أشاء في الطريق سألته عن حاله لكنه لم يرد علي ةلا بكلمة
فإن رأى الإمام أنه تحول عن سلطانه من قبل نفسه، فإنه يأتي أمراً يندم عليه، كندامة ذي النون إذ ذهب مغاضباً.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه