كنت راجعة من المدرسة لأرى حمامة رمادية ميتة امام بات بيتنا حزنت حقا عليها لكن رأيت جنديا لابسا ملابس الجنديين الخضراء يطلق بالرصاص على الحمامة فهرعت الى منزلي لاطل من النافذة و اراه لا يزال يطلق عليها ثم فجأة تغيرت ملابسه و جاء يطرق باب الجيران يحدثهم حاملا حقيبة ضخمة و طرق بابنا ففتحت انا و كان يحدثني بحماس و فرح و انا كنت متوترة فكنت ارد بطريقة و كأنني منزعجة من حضوره لكنه بقي على حاله إلى ان ذهب بعيدا
ومن رأى أنه يرى حمامة ببندق فإنه يقذف امرأة.)






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه