وجدت نفسي انا و اقرب صديقتين لى ذاهبين الى مبنى وو جدنا زميل لنا من الدراسه حاولنا ان لا يرانا ولكن شفنى وانا كنت اعلى منه بدور وحاول الاتصال على الموبايل ولكن وضعته على الصامت و صحيت على اذان الفجر
ومن سمع أذاناً يكرهه، فإنه ينادي عليه في مكروه.
قال الأستاذ أبو سعد: الأصل في هذا الباب، أنّ الأذان إذا رآه من هو أهل كان محموداً إذا أذن في موضعه. وإذا رآه من ليس بأهل، أو رآه في غير موضعه، كان مكروهاً.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه