كنت امشي انا وصديق في طرقات ضيقة ومعوجة وصلت إلى مقام او جامع ورأيتفي داخل الجامع سبع رجال كبار في العمر وفي وسط الجامع كمية كبيرة من اللحم النئ الناعم وجنب الحائط جزانة عبارة عن جوارير صغيرة مليئة لحم نئ فأخزت قليلا من اللحم النئ ندوش واكلت منها واعتزرت من الحضور لأكل اللحم بحجة اني احبها وردت فعل الحضور انه شئ طبيعي
وإن كانت ثريدة بلا دسم وبلا لحم، دل على حرفة نظيفة وورع، فإن لم يكن فيها دسم البتة، دل على حرفة دنيئة وافتقار






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه