كنت امشي انا وصديق في طرقات ضيقة ومعوجة وصلت إلى مقام او جامع ورأيتفي داخل الجامع سبع رجال كبار في العمر وفي وسط الجامع كمية كبيرة من اللحم النئ الناعم وجنب الحائط جزانة عبارة عن جوارير صغيرة مليئة لحم نئ فأخزت قليلا من اللحم النئ ندوش واكلت منها واعتزرت من الحضور لأكل اللحم بحجة اني احبها وردت فعل الحضور انه شئ طبيعي
لحم الضأن إذا كان مشوياً مسلوخاً، فرآه في بيته، دلت رؤياه على اتصاله بمن لا يعرفه ويعمل ضيافة لمن لا يعرفه، أو يستفيد إخواناً يسر بهم. فإن كان المسلوخ مهزولاً، دل على أنّ الإخوان الذين استفادهم فقراء لا نفع في مواصلتهم وإن رأى في بيته مسلوخة غير مشرحة، فإنّها مصيبة تفجؤه. فإن كانت سمينة فهو يرث من الميت مالاً، وإن كانت مهزولة لم يرثه، وقيل لحم الضأن إذا كان مطبوخاً، فهو مال في تعب، كحال النار. وإذا كان نيئاً فهمّ وخصومة، والفج غير النضيج، هموم وبغي ومخاصمات.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه