حملت بصحبيتي ايه هي في الحقيقه متوفيه ولكن رايتها في المدرسه وانا طلعه على السلم شوفتها وقفت وفضلت بصلها بستغراب ازاى هي عايشه وازاى هي لبسه كدا هي كانت لبسه عبايه سمراء وخمار اسمر وفضفاض وهي عمرها مكانت بتلبس كدا وقفت ابصلها وانا مستغربه وهي بصالى وبتضحك وكان وشها لونه خمرى بس غامق شويه انا قلت ممكن عشان لبسه اسود وهى خمرى فمغمقها شويه سبتها وجيت اطلع على السلم لقيت كنبه قفله السلم وعلى السلم ولد وبنت صغيرين قاعدين عليه بس كان شكلهم حلو اووى كان هو زى مايكون وخدها في حضنه والاتنين بيكلمو مع بعض وكانهم بيحبو بعض جدا لدرجه انى لما شوفتهم قولت مشاء الله يارب ارزقني زوج يحبيني ونكون كدا زيهم بس كنت شيفاهم زى الابيض واسود وضحكت وبعدين بصيت لصحبيتي لقتها لسه بتبصلي وبتضحك وهدمها زى مايكون متربه بسيط وبعدين لقيت نسمه صحبيتي خارجه من الفصل بتضحك وجايه عليا بتقولى مسلمتيش على ايه ليه فقولتلها ايه ميته وبعدين هي كانت معايا قبل ماتموت بيومين قلتلي ايه اهي سلمى عليها بصتلها لقتها جت عليا وبتضحك بقولها مش انتى موتى قلتلى انا جايه اسلم عليكم وخدني انا ونسمه في حضنها وهي بتضحك ونسمه بتضحك فجأه وهي حضنني حسيت بحاجه في قلبي زى مايكون انشق ولقتنى بقولها وحشتينى اوووى كنت مشتقالك وانا بعيط في حضنها وهي ونسمه حضننى وبيضحكو بصتلها وقولتلها انتى كنتى فين كان نفسي اشوفك وحشتني مع العلم انى انا عاء وكنت مخطوبه وفسخت ودلوقتى مش مخطوبه
الذى لفت انتباهي في الهي صحبيتي المتوفيه ولبسها لبس واسع ووفضفاض واسمر وهي لما كانت عايشه مكنتش بتلبس كدا والولد والبنت اللى على السلم وحضن صحبيتي ليا وهي بتضحك واحساس قلبي بالاشتياق لها حتي بكيت وهي تضحك
من رأى أَنه لبس نَعْلَيْنِ وَلَيْسَ يمشي بهما فَإِنَّهُ يطَأ امْرَأَة أَو جَارِيَة وَإِن كَانَ النَّعْلَانِ جديدين وَمن رأى أَنه أعْطى نعلا فأحرزها فِي ثوب أَو وعَاء فَإِنَّهُ يحرز امْرَأَة أَو جَارِيَة وَإِن كَانَت مقطعَة فَإِنَّهَا ثيب.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه