وفي وقت متاخر لم كنت اركظ مع ابن عمي و بنة عمي في الطريق للوصول الى الحافلة الاخيرة التي توصل الى بيتنا وفي الطريق صدفتوا حبيبي و هو سكران فمسكني بيدي ويردد اسمي ويقول هل هذه انتي وفي وسط الناس قام ببوسي ولاكن ابتت عمي ضربته واخذتني معها و هو اخذه معه صديقه وضل يتطلع لي وانا في الحافلة وفي دقيقة وجدت نفسي معه واننا نحضن بعضنا البعض
فإن كان شعر الجانب الأيسر من رأسه انتثر، فإذّ يصاب بالإناث من أقربائه. فإن لم يكن له قرابة من الرجال والنساء، رجع الضرر إلى نفسه.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه