رأيت شخص عزيزٌ عليا وقد توفاه الله منذ فترة ونحسبه شهيدًا ولا نزكي على الله أحد والكالأتي كنت أنا وهو في طائرة ولم يكن أحد سوانا في الغرفة الخاصة بالطائرة وكان يجلس بجواري وكنت اعرفه وكان يعرفني في ال وبعدها الطائرة أسرعت جدًا ف قام من مكانه وأخذ بيدي وأجلسني بجانبه وبدأ يقرأ القرآن لكي لا أخاف أخذ يرتل القرآن لكي أطمئن واخذني جبانبه لم أتذكر صوته ولم أسمع ما قاله من القرآن ولكنه كان يقرأ القرآن وبعدها ذهبنا إلي الحج وأرتدينا الثياب البيضاء الخاصة بمراسم الحج وأخذنا نمشي هكذا وبعدها إستيقظت
آيات القرآن
إذا كانت آيات رحمة، وكان القارئ ميتاً فهو في رحمة اللّه تعالى، وإن كانت آيات عقاب فهو في عذاب اللّه تعالى، وإن كانت آيات إنذار وكان الرائي حياً حذرته من ارتكاب مكروه، وإن كانت آيات مبشرات، بشرته بخير. ومن رأى أنه يقرأ آية عذاب فإذا وصل إلى آية عذاب عسر عليه قراءتها أصاب فرحا. ومن رأى أنه يقرأ آية عذاب فإذا وصل إلى أية رحمة لم يتهيأ له قراءتها بقي في الشدة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه