حلمت ان الناس بالمنطقه تحولو لكائنات مؤذيه فى صورة راهبات مغطيه وجوههم ويحاولون دخول منزل امى ولكن امى وجميع اخواتى كانو لا يبالو ف اخذت عصا ووقف خلف الباب وكل من حاول الدخول من الباب ضربته على رأسه يختفى وجاءت صاحبه ماما وابنها وجلسوا مع باقى عيلتى وابنها ساعدنى ف ضرب الىاهبات حتى اختفوا كلهم ماعدا واحده رفضت ضربها وقولت لا دى من العيله مش هتأذينى وتركتها ف دخلت غرفه نوم امى وتحولت الى تعبان وحاربتها حتى قطعت لسانها وموتتها
فإن رأى أنّه صار راهباً، فإنّه مبتدع مفرط في بدعته لقوله تعالى: " ورَهْبَانَيةً ابتَدَعُوها " . وقيل إنّ صاحب هذه الرؤيا يضيق عليه معاشه وتتعسر عليه أموره، ويصحبه في جميع الأمور ذلك وخوف ورهبة لا تزايله. ويدل أيضاَ على أنّه مكار خداع كياد مبتدع داع إلى بدعته بالله العياذ من ذلك.
رأى رجل الحسن البصري كأنّه لابس لباس صوف، وفي وسطه كستيج، وفي رجليه قيد، وعليه طيلسان عسلي، وهو قائم على مزبلة، وفي يده طنبور يضرب به، وهو مستند إلى الكعبه. فبلغ ذلك ابن سيرين فقال: أما درعه الصوف فزهده وأما كستيجه فقوته في دين اللهّ، وأما عسليه فحبه للقرآن، وتفسيره للناس، وأما قيده فثباته في ورعه، وأما قيامه على المزبلة فدنياه جعلها تحت قدمه، وأما ضربه الطنبور فنشره حكمته بين الناس، وأما استناده إلى الكعبة فالتجاؤه إلى الله عزَّ وجل

















إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه