كنا ذاهبين في رحله في باص وكان الموقع في الرياض وكانت جدتي معي ولا اذكر سبب قدومها معي وكانت تهتم فيني
ومن رأى أنه صار شاهداً فإنه يتبع طريق الحق وقيل يشتغل بعلم المغيبات.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه