كنت محارب مميز لشيخ في قبيله و اتاني الشخص و قال لي لقد مسكت ٤ اشخاص في البر و كانوا يسبونني و اريدك ان تقتلهم فذهبت معه الى البر و سلاحي كان به ٤ طلقات و وجدت الاربعه الاشخاص الذين شتموا الشيخ مستلقين على الارض فذهبت الى الاول و رميته براسه و الثاني كذلك و الثالث كذلك براسه اما الاخير فهوا اخ لامي خالي و صد عني الشيخ لم يراني وكان يذهب لخيله لكي نذهب للقبيله ف رميت خالي باصبعه السبابه و لم اقتله و ذهبت الى الحصان فمشى الشيخ وقال خلصت ؟ قلت نعم فقد حتهم و قال اتبعني للقبيله و ذهب و انا عطيت خالي ماء و لفاف للجروح و ذهبت ولم يتكلم معي خالي و كان جميعهم لابسين دشداشه سوداء و خالي معهم اما خالي كان يلبس شماغ احمر وهم لا شئ
وأما البرص والجذام والجدري: فقد تقدم القول عليه. والأفضل أن يرى الإنسان كأنّه هو الذي به البرص والجرب والجدري والبثر. فإن رآها في غيره فهي تدل على حزن ونقصان جاه لصاحب الرؤيا، لأنّ كل من كان منظره قبيحاً فإنّ نفس الذي يراه تنفر منه، وخصوصاً إذا رآها في مملوكه، فإنّه لا يصلح لخدمته على كل ما يفعله، فهو قبح وفضيحة، وكذلك كل من يعاشره. ومن رأى أنه جدر، فهو زيادة في ماله. وإن رأى أنّ ولده جدر، ففضل يصير إليه وإلى ابنه وكذلك القروح في الجسد، زيادة في المال. وإذا رأى في يده قروحاً تسيل منها مدة، فإنّه مال ينفعه ولا يضره ذلك.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه