الركوب في الباص مع قائد للجيش الجزائري الذي اسمه القائد صالح مع مجموعة من الناس و كانت توجه عليه انتقادات من الركاب مع العلم انه راكب و ليس سائق وان هذه الشخص قد توفي منذ فترة قصيرة
فإن غسله إنسان تاب على يد ذلك الإنسان رجل في دينه فساد. والمغتسل في الأصل تاجر نفاع ينجو بسببه أقوام من الهموم، ورجل شريف يتوب على يديه أقوام المفسدين، فمن رأى كأنه على المغتسل، ارتفع أمره وخرج من الهموم.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه